منظمة كو كلكوس كلان(kkk)

 منظمة كو كلوكس كلان (KKK) الارهابية الامريكية؟

تأسست المنظمة في عام 1865 من قبل مجموعة من الكونفدراليين ، و نمت KKK بسرعة إلى قوة شبه عسكرية حربية ,و بسنة 1920 بلغ عددهم اربع ملايين. في الماضي كانت المنظمة تمارس مناهضة للكاثوليكية. وضد الأشخاص من المذاهب البروتستانتية غير المحافظة ، وضد النساء الراغبات في الحصول على حقوق متساوية ومؤيديهن .وهي جانت عازمة على القضاء على الكاثوليك و اليهود و الاعراق الاخرى خاصة السود الافارقة . وهي جانت ضد اعطاء السود حقوقهم الانسانية و جانوا ضد تحريرهم من العبودية , وهم يؤمون انو قتلهم للسود و للاعراق الاخرى حلال وواجب عليهم حتى لا يُدنس العرق الابيض . وهم جانوا يحرقون المسيحيين من السود و كنائسهم و يعذبوهم بعد ما يكملون صلاتهم بأماكن عبادتهم رغم انهم من نفس الدين و السبب فقط لانهم من العرق الاسود .. و الي متابع لقائاتهم يلاحظ انهم يدخلون العرق بكل شي حتى المصطلحات اليومية مثل انهم يكلولون لبعضهم بالتوديع( اتمنالك يوم #ابيض سعيد). و هذوله الناس يكولون انو جرائمهم و افعالهم هذا مو من جيبهم و انما كلها تطبيق لآيات الكتاب المقدس. و يكول احد الباحثين الامريكان ما تعريبه (كانت عمليات القتل والهجمات الأخرى على السود ترتكب بشكل شائع من قبل كلانس مان الذين لم يعاقبوا من قبل الحكومة على جرائمهم.، كان ينظر إلى كو كلوكس كلان كمجموعة من الأبطال البيض الشجعان الذين أنقذوا البيض من السود في أوائل القرن العشرين. مع مرور الوقت ، كان معروفا KKK أيضا للتمييز بشدة ضد الناس من العقيدة اليهودية. كان تفجير الكنائس عملاً شائعاً من أعمال العنف ضد اليهود من قبل كلان في الماضي.و يستخدم منظمة KKK كلمات من الكتاب المقدس وتعاليم من القس البروتستانتية لدعم قضيته وتبرير أفعاله.و الجدير بالذكر ان المنظمة الامريكية العنصرية معروفة بتنفيذ عمليات شنق و قتل للعديد من السود الامريكان في فترات من التاريخ و ايضا بتنفيذ عمليات ارهابية متعددة و رغم اعلانها منظمة محظورة  استمر وجودها في الجنوب الامريكي الى حد الساعة. ) انتهى . و بسنة 1877 و بعدها قتلوا و اعدموا فوك ال4000 من العرق الاسود من نساء و اطفال و رجال ابرياء فقط لان عرقهم اسود . و هاي المنظمة الى اليوم موجودة و اعدادهم يزداد يوم بعد يوم . وبعدها دتسوي جرائمها لكن الشرطة تهمل ادانتهم في اغلب الاوقات بحجة عدم توفر ادلة كافية , او ينكروها شفهيا من غير محاسبة الفاعلين . لاحظت انها داعش بنسخة امريكية و صدمني انو المواطنين الامريكان الغير متطرفين ايضا يصفوها انها داعش بنسخة مسيحية . و بعضهم يكولون انو تطرفهم يفوق داعش بسبب انو قتلهم عرقي اي انو الشخص المقابل يقتل لاجل شيء ما اختاره كـ عرقه . و الي يريد ياخد نظرة عن هاي المنظمة يكدر يباوع على فيلم Mississippi Burning ببطولة الممثل ويليام دافو الي شارك بفيلم the fault in our star . و ايضا في فيلم django unchained اكو تجسيد لهاي الفرقة بأحد المشاهد
بالنهاية الشغلة الي لازم تعرفه انو عدم معرفتك لهاي المعلومات الي تم ذكرها هو بسبب انو مرتكبيها غربيين . و لان هم مستحوذين على وسائل الاعلام فهم مراح يطششوها مثل ما يفعلون مع قضايا الاخرى . و لو جان هذا المنظمة الها علاقة بالاسلام حتى من بعيد او لو جان مرتكبيها من السود . جنت هسه تقرا المنشور و انته تعرف السالفة مثل معرفتك لـ 11 سبتمبر.
#ملاحظة1 مرتكب مجزرة مسجد نيوزلندا هو من هاي المنظمة

تعليقات

إرسال تعليق