The haunting in Connecticut
قصة حقيقية ...
في 30 يونيو عام 1986 أنتقلت عائلة (سيدكر) إلى منزلها الجديد في ولاية (كونيتيكت) حيث كان المنزل واسعٱ وايجاره رخيص ويقع قريبٱ من مستشفى (سون فيليبس) .
بعد أن انتقلوا إلى المنزل اكتشفوا انه في عشرينات القرن الماضي كان المنزل عبارة عن مشرحة تسمى (هالاهان) إضافة إلى أنهم قد وجدوا معدات جنود قديمة مخبئة خلف مواد البناء كما عثروا على مقبرة صغيرة تقع خلف منزلهم و ادراج مليئة بالصور الغريبة .
لم يمض وقت طويل حتى أدعت العائلة أن المنزل مسكون بالاوراح اذ ابلغوا عن سماعهم أصوات غريبة وان درجة حرارة الغرف تتغير بصورة مستمرة ورؤيتهم لضلال شبحية لأشخاص قتلى كانت واضحة بجسد كبير وعظام بارزة وبشعر أسود طويل وعينان سوداوتان متقلبتان واقدامهم في حركة مستمرة .
بعد فترة قصيرة أصيب ابنهم بسرطان الجهاز المناعي بعد أن انتقلوا إلى المنزل وتقول والدتهم (كارمن) أنها لم تعلم أن المنزل كان عبارة عن مشرحة كما أنها لم تستطيع الدخول الى السرداب بسبب وجود مواد البناء التي كانت تغلق السلالم ولم تعثر على هذه الأمور الأ بعد انتقالها ولكن المالك السابق وجاره يدعي أنها كانت على علم تام بكل هذه الأمور .
وزعمت كارمن أنها كانت تسمع أصوات غريبة تأتي من المطبخ كأنها أصوات لعب بالسكاكين والصحون وفي السرداب أكدت أن المياه أصبح لونها أحمر لسبب غير معروف وقالت أن الأطباق التي كنت اضعها كانت اماكنها تتغير بين فترة واخرى إضافة إلى ان المصباح اليدوي كان يعمل بدون بطاريات .
وبينما كان الابن الاصغر (برادلي) يدور حول المنزل وجد علامات غريبة لاصابع القدم وعلامات رأس كانت مخبأة ليتبين فيما بعد أنها تخص شخص متوفى .
وفي أحد الايام قام ( فيليب ) بمهاجمة ابن عمه وعلى اثره تم نقله إلى منزل الأمراض العقلية لمدة 45 يومٱ تم تشخيصه بأنفصام الشخصية بعد أن تحدث وقال أن هناك ارواح كانت تخاطبه وتتكلم معه .
أحضرت عائلة (سيدكر) باحثين خوارق منهم (أد ولورين) وقالوا أن عمال الجنازة السابقون كانوا مذنبين بالمجاعة مما أدى ذلك إلى وجود الشر في جميع انحائه .
ملاحظة : هناك نظرية تقول أن المنزل كان يستخدم لأستحضار الارواح وممارسة الشعوذة
ملاحظة 2 : وفقٱ للمالك الحالي (سوزان) فأنها لم ترى أو يحصل معها شيء خارق للطبيعة وان المنزل لم يكن مسكونٱ
فلم The haunting in Connecticut يتحدث عن هذه الحادثة انصح بمشاهدته
قصة حقيقية ...
في 30 يونيو عام 1986 أنتقلت عائلة (سيدكر) إلى منزلها الجديد في ولاية (كونيتيكت) حيث كان المنزل واسعٱ وايجاره رخيص ويقع قريبٱ من مستشفى (سون فيليبس) .
بعد أن انتقلوا إلى المنزل اكتشفوا انه في عشرينات القرن الماضي كان المنزل عبارة عن مشرحة تسمى (هالاهان) إضافة إلى أنهم قد وجدوا معدات جنود قديمة مخبئة خلف مواد البناء كما عثروا على مقبرة صغيرة تقع خلف منزلهم و ادراج مليئة بالصور الغريبة .
لم يمض وقت طويل حتى أدعت العائلة أن المنزل مسكون بالاوراح اذ ابلغوا عن سماعهم أصوات غريبة وان درجة حرارة الغرف تتغير بصورة مستمرة ورؤيتهم لضلال شبحية لأشخاص قتلى كانت واضحة بجسد كبير وعظام بارزة وبشعر أسود طويل وعينان سوداوتان متقلبتان واقدامهم في حركة مستمرة .
بعد فترة قصيرة أصيب ابنهم بسرطان الجهاز المناعي بعد أن انتقلوا إلى المنزل وتقول والدتهم (كارمن) أنها لم تعلم أن المنزل كان عبارة عن مشرحة كما أنها لم تستطيع الدخول الى السرداب بسبب وجود مواد البناء التي كانت تغلق السلالم ولم تعثر على هذه الأمور الأ بعد انتقالها ولكن المالك السابق وجاره يدعي أنها كانت على علم تام بكل هذه الأمور .
وزعمت كارمن أنها كانت تسمع أصوات غريبة تأتي من المطبخ كأنها أصوات لعب بالسكاكين والصحون وفي السرداب أكدت أن المياه أصبح لونها أحمر لسبب غير معروف وقالت أن الأطباق التي كنت اضعها كانت اماكنها تتغير بين فترة واخرى إضافة إلى ان المصباح اليدوي كان يعمل بدون بطاريات .
وبينما كان الابن الاصغر (برادلي) يدور حول المنزل وجد علامات غريبة لاصابع القدم وعلامات رأس كانت مخبأة ليتبين فيما بعد أنها تخص شخص متوفى .
وفي أحد الايام قام ( فيليب ) بمهاجمة ابن عمه وعلى اثره تم نقله إلى منزل الأمراض العقلية لمدة 45 يومٱ تم تشخيصه بأنفصام الشخصية بعد أن تحدث وقال أن هناك ارواح كانت تخاطبه وتتكلم معه .
أحضرت عائلة (سيدكر) باحثين خوارق منهم (أد ولورين) وقالوا أن عمال الجنازة السابقون كانوا مذنبين بالمجاعة مما أدى ذلك إلى وجود الشر في جميع انحائه .
ملاحظة : هناك نظرية تقول أن المنزل كان يستخدم لأستحضار الارواح وممارسة الشعوذة
ملاحظة 2 : وفقٱ للمالك الحالي (سوزان) فأنها لم ترى أو يحصل معها شيء خارق للطبيعة وان المنزل لم يكن مسكونٱ
فلم The haunting in Connecticut يتحدث عن هذه الحادثة انصح بمشاهدته
تعليقات
إرسال تعليق